
تسّلمَ الجيش من حركة “فتح” في مخيم عين الحلوة، اليوم السبت، كميَّة من الأسلحة الثقيلة كانت موجودة داخل المخيم، وذلك في إطار عملية نزع سلاح المخيمات التي بدأت قبل نحو شهر.
وقالت معلومات إنَّ السلاح الذي تم تسليمه يشملُ قطعاً قديمة إلى جانب قذائف صاروخية أبرزها من نوع “فراغي” و “شامل” و “غراد”، وأضافت: “كذلك، تم تسليم عدد من الدوشكات مع رشاشين من نوع 500 وقذائف آربي بي جي وذخائر”.
المصادر قالت إنَّ “عملية التسليم حصلت بسلاسة وبإشراف بين قوات الأمن الوطني الفلسطيني، وسيتم الكشف على الأسلحة في ثكنة للجيش بالقرب من المخيم”.وأوضحت المصادر أنّ عملية التسليم حصلت بعيداً عن الإعلام، وأضافت: “الأسلحة التي تم تسليمها جرى جمعها في منطقة جبل الحليب ومن هناك تم تسليمها عبر طريق عسكرية خاصة تم استحداثها من قبل الجيش بالتنسيق مع فتح، وهي تصل إلى منطقة درب السيم المحاذية للمية ومية”.وأكدت المصادر أنَّ “الأسلحة التي تمّ تسليمها هي من منظمة التحرير الفلسطينية حصراً بينما المناطق التي تسيطر عليها الجماعات المسلحة أو فصائل فلسطينية أخرى، لم تشهد أي تسليم”.
المصدر: “لبنان 24”
وقالت معلومات إنَّ السلاح الذي تم تسليمه يشملُ قطعاً قديمة إلى جانب قذائف صاروخية أبرزها من نوع “فراغي” و “شامل” و “غراد”، وأضافت: “كذلك، تم تسليم عدد من الدوشكات مع رشاشين من نوع 500 وقذائف آربي بي جي وذخائر”.
المصادر قالت إنَّ “عملية التسليم حصلت بسلاسة وبإشراف بين قوات الأمن الوطني الفلسطيني، وسيتم الكشف على الأسلحة في ثكنة للجيش بالقرب من المخيم”.وأوضحت المصادر أنّ عملية التسليم حصلت بعيداً عن الإعلام، وأضافت: “الأسلحة التي تم تسليمها جرى جمعها في منطقة جبل الحليب ومن هناك تم تسليمها عبر طريق عسكرية خاصة تم استحداثها من قبل الجيش بالتنسيق مع فتح، وهي تصل إلى منطقة درب السيم المحاذية للمية ومية”.وأكدت المصادر أنَّ “الأسلحة التي تمّ تسليمها هي من منظمة التحرير الفلسطينية حصراً بينما المناطق التي تسيطر عليها الجماعات المسلحة أو فصائل فلسطينية أخرى، لم تشهد أي تسليم”.
المصدر: “لبنان 24”