شبّه دبلوماسي عربي ما يعيشه لبنان هذه الفترة من تحذيرات بما حصل في شهري تموز وآب من العام ٢٠٢٤ حين ارتفعت حركة الموفدين اليه، ولا سيما الأميركيين ناصحين بوقف عملية الإسناد لغزة لأنّ اسـرائيل ستشنّ حرباً على لبنان، ولم يقتنع حزب الله آنذاك بهذه التحذيرات وظلّ يتجاهلها الى أن وقعت الواقعة.
وبحسب “ليبانون فايلز”، فقد اعتبر الدبلوماسي أن التحذيرات ستزداد في الأسابيع المقبلة وكذلك التهديدات، فهل سيستمع اليها الحزب والمسؤولون اللبنانيون هذه المرّة ويتعلّمون من الدرس السابق أم لا؟

		
